(( سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله ))
رحم الله إمام التابعين سعيد بن جبير
وغفر الله للحجاج وجزاه عن ما قدم للأسلام
فعسى فتوح فارس والهند والسند وتنيط المصحف يكون بصحيفته يوم القيامة
ونكل أمره إلى الله
(
تلك امه قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسالون عما كانوا يعملون )البقرة (134) :

إن في ذلك لعبرة وذكرى لأولي الألباب

الاية
( ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب
). الزمر (21)