صدقت ياابى الفاضل صدقت فى كل حرفا والله
حقا بالرغم من صغر سنى الذى لايتعدى 27 عاما الا انى عشت معظم هذه الايام الطيبه وسط أناس رحماء فيما بينهم
يحملون فى قلوبهم مودة وحب ورحمة وخوفا على بعضهم البعض كانت فى تلك السنوات الماضيه الرجل رجل والمرءاة مرءاة وكل يعرف ماله وماعليه
سبحانك ربى سبحانه مغير الاحوال ومغير اطباع الناس وقلوبهم
ابى الفاضل لا املك سوى ان اقول لك بارك الله فى عمرك ورزقنا وايا كم حسن الخاتمه
ويدا بيد لنغير ماحولنا من اشياء فاسده مظلمة تقحمنا داخلها رغما عنا
جزاك الله خيرا
أحبك فى الله