لماذا الاسلام لك؟؟؟

[المفوض امره لله]

الابنة الفاضلة (لك عدت)
جازاك اللة عنا وعن كل المسلمين الخير و الثواب وأراح بالك وأبعد عنك شياطين الانس والجن وهداك بهدى محمد صلى الله عليه وسلم وجعلك من الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا

اما بعد : فلك الحق ان هذه الدنيا بما فيها من اغراءات وشهوات وأمور كثيرة تلهى اى انسان عن ذكر الله ولكن ,,,, وبعد عمر عاشه الانسان فى توهان ولهو ولعب واستهتار .......
بعد ان عاش للحياة , للأولاد,, للزوجه .. لنفسه ,,

تذكر :::::: وأنى تنفع الذكرى ؟؟؟؟؟؟
الا من رحم ربى ....
سبب اشتراكى في الاسلام لك:هو
بعد عمر تجاوز الستون افاق من يكتب ويتمنى من الله ان يبدل سيئاته حسنات ....
أفاق من غيبوبة يعيشها جيل وجيل وجيل بل يعيشها الكثير من المسلمين
( عافاهم الله وهداهم ) ولذلك وجدت ضالتى .. عسى الله ان يكون عملى هذا فى ميزان حسناتى .... فانى احسن الظن بربى .. وأرجوه ان يعفو ويصفح ويتجاوز عما يعلم فانه الأعز الأكرم واني افوض امري لله في كل اموري في حياتي ولذلك اخترت هذا الاسم" المفوض امره لله"
تعرفت علي
الاسلام لك
من نجلي وكانت هذة هي المعاملة الاولي مع الكمبيوتر وألانترنت شاء القدر ان اشترك في الاسلام لك

ابنتى الفاضلة اننا جميعا نرجو رحمة الله وعفوه وغفرانه وقد قال فى كتابه العزيز فى سورة الزمر (53)
قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمه الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم .

ونحن جميعا المشتركين فى الاسلام لك نرجوا ان نكون من المنيبين العائدين التائبين المسلمين
ونحن متواجدون ان شاء الله دائما بالموقع ولسنا غائبين وقد يكون كثرة المواضيع وتنوعها هى السبب فى البعد المؤقت ونحن جميعا اخوة متحابين فى الاسلام ارجو الله ان يجمعنا على الخير والموعظة الحسنة والحب فى الله وتكون سعادتى البالغة حين يكون جميع المشتركين فى تواصل مستمر ..
ولنقول جميعا
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت . قال : ومن قالها من النهار موقنا بها ، فمات من يومه قبل أن يمسي ، فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها ، فمات قبل أن يصبح ، فهو من أهل الجنة
الراوي: شداد بن أوس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6306
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

بارك الله فيك وبارك لك وجعلك من أهل الجنة و اصبري فان ذلك الموقع في المهد
اخوكم .
" المفوض امره لله"