((لو لم تكن لنا صدقه جاريه فلنجاهد أنفسنا أن لن يكون لنا ذنب جاري .. ))

مما يعيد فى النفس الامل ان تجد من شباب الامه من هو غيور على دينه,ويتحرى البعد عن السيئات مهما بدت صغيره فى وسط النماذج التى تحى تحت تاثير المخدر, مغيبه عن الوعى.....اكبرهمه ان يربح فى لعبه على الانترنت,واخر اقصى امنياته ان يحدث الفتاه المعجب بها ؟ واخر يثار غضبه اذا فصل التيار الكهربى اثناء تحميله لاحد الافلام !يلا تفاهه التفكير,وانحطاط الطموحات,حقا فمن للامه الغرقى اذا كنا الغريقين؟شئ محبط.
وانت فى حيره , هل تبكى منهم ام تبكى عليهم؟

جزاك الله خير,جعلك الله وكل الاعضاء زخرا ونصرا للاسلام.